
الدوري الإنجليزي الممتاز هو أحد أشهر دوريات كرة القدم في العالم، وقد يُحظر قريباً على أنديته قبول الرعاية من كازينوات الإنترنت ومواقع المراهنات الرياضية. تعد حكومة المملكة المتحدة لإطلاق ورقة بيضاء حول القمار، والتي قد تؤدي إلى تغييرات تشريعية. ترقبوا المزيد من التحديثات حول هذا الخبر!
Some clubs, including Newcastle United, Brentford, Wolverhampton Wanderers, West Ham United, Southampton, and Leeds United, were accused of having the names or logos of iGaming firms on their matchday jerseys last season. In June 2018, newly promoted AFC Bournemouth signed a two-year partnership with Dafabet.com to promote online sportsbook wagering. Crystal Palace is said to have dropped Asia-facing online casino and sports betting brand W88 as its official shirt sponsor for the 2018/19 season that begins August 5th.
أفادت صحيفة التايمز أن حظر الشعارات التجارية على القمصان واجه مقاومة من الاتحاد الإنجليزي وبعض لاعبي النخبة المحترفين. إذا وافق 14 نادياً على الأقل في الدوري الممتاز، فقد تكون هناك فترة سماح لمدة ثلاث سنوات، مع إمكانية منح تأخير لمدة ثلاث سنوات. من المتوقع أن تؤيد الأطراف السماح لشركات ألعاب القمار عبر الإنترنت بالاستمرار في تسويق منتجاتها لجمهور يزيد عن 3 مليارات شخص بعد اقتراح تقييد الإعلان على أكمام قمصان المباريات.
According to the Guardian, cutting iGaming firms out of prominent “front-of-shirt” marketing contracts may cost individual teams up to £10 million ($12 million) a season. As a result, the Premier League expects the government not to seek an immediate ban but rather allow the league to develop its own revised sponsorship rules over time.
وفقاً لصحيفة التايمز، إذا انخفضت إيرادات الدوري الممتاز بأكثر من 100 مليون جنيه إسترليني، فقد تطلب الفرق المعنية من الدوري تقليل المدفوعات للشركات في الدرجات الدنيا الثلاث. ومع ذلك، قد يصاحب الانخفاض الكبير في الإيرادات مبادرة حكومية لحظر قبول أندية دوري القسم الأدنى لرعايات من شركات القمار.
وفقاً للتقارير، يؤجل الدوري الممتاز قراره بشأن حظر رعاية ألعاب القمار عبر الإنترنت ‘في مقدمة القميص’ حتى انتهاء السباق على منصب رئيس الوزراء البريطاني التالي. هناك مرشحان يتنافسان على المنصب، هما ليز تراس وريشي سوناك، ولهما آراء مختلفة حول هذه القضية.